العنف الأسري Secrets
العنف الأسري Secrets
Blog Article
” أقسم بالله العظيم أن أؤدي أعمالي بالأمانة والحيدة والنزاهة والصدق، وأن أحافظ على سرية المعلومات التي اطلع عليها بحكم عملي حتى بعد انتهاء خدمتي”.
بالإضافة إلى ذلك، تتغيّب النساء العاملات اللواتي يعانيْن من العنف عن العمل وفقًا لكافة الدراسات القطرية. وقد تُرجم هذا العمل الضائع للنساء الناجيات من العنف إلى فقدان الإنتاجية للشركات والاقتصاد بشكل عام.
تمكّن هذه الأدلة من فهم كيف يقوّض العنف الأسري الأمن الاقتصادي للأسر ونوعية حياتهم ويحد من فعّالية البرامج لتحسين رفاهية المجتمعات وقدراتهم في مختلف أنحاء البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
يؤدي العنف الممارس ضد المرأة إلى تكبّد تكاليف اجتماعية واقتصادية ضخمة تخلّف آثارًا عديدة على المجتمع قاطبة.
تحرك الدعوى في جرائم العنف الأسري بناء على بلاغ من أي شخص أو جهة، ومع ذلك يجوز للمعتدى عليه أن يوقف سير الإجراءات في الدعوى في أي حالة كانت عليها قبل صدور الحكم.
يجوز في حال وجود خطر جسيم يهدد حياة أو صحة أو سلامة المعتدى عليه، طلب أمر حماية مستعجل. ويقدم طلب الحماية إلى المحكمة المختصة وينظر فيه أمام قاضي الأمور المستعجلة ولكل المستفيدين من أمر الحماية طلب إلغائه أو تعديله إذا ظهرت ظروف جديدة تبرر ذلك. ويعفى طالب الحماية من الرسوم والنفقات القضائية.
مرحلة شهر العسل: وهي المرحلة التي يبدأ فيها المعتدي بالاعتذار وتقديم الهدايا للضحيّة طلباً لسماح، وتقديم الوعود بعدم تكرار الإساءة بهدف استمرار العلاقة، ثمّ تبدأ حالة توتر جديدة بدءاً بدورة عنف جديدة وهكذا، ومن الجدير بالذكر أنّ ليس جميع حالات العنف تمرّ بهذه المرحلة.
وعلى السلطة المختصة إحالة المجني عليه إلى أحد المرافق الصحية إذا لزم الأمر للحصول على تقرير طبي عن حالته وإعداد تقرير شامل بالواقعة، وإرسال التقرير إلى النيابة العامة مع التوصيات بالمحاكمة الجنائية أو المصالحة.
ولا أود أيضاً أن أعدِّد أشكال العنف ليس لأنّ القارئ الكريم على دراية ومعرفة بها، بل لأنّ الكاتب قد يعددها ويفصِّلها ويسهب في الحديث عنها.
فهو لا يجرم العنف المنزلي فحسب، بل يقدم أيضًا تدابير قانونية أساسية تمكن الضحايا من التقدم والسعي إلى تحقيق العدالة".
•السيطرة العنيفة المتبادلة هو نوع نادر من عنف الشريك الحميم يحدث عندما يتصرف كلا الشريكين بطريقة عنيفة، ويكافح من أجل السيطرة.
كما أن الزواج القسري وختان الإناث هما من أشكال العنف ولا يمكن قبولهما.
يكون الفتى الذي شهد عنفاً ضد والدته أكثر عرضةً لممارسة العنف ضد شركيته في المستقبل بعشرة أضعاف ممّن لم يشهد نور عنفاً أسرياً، كما تكون الفتاة التي شهدت عنفاً على والدتها من قِبل والدها أكثر عرضةً للتعرّض للعنف الجنسي ستّ مرّات من الفتاة التي عاشت في أسرة خالية من العنف الأسري، أمّا المشاكل الصحيّة التي يُمكن أن تُصيب الأطفال المعرّضين للعنف عند البلوغ تتمثّل في ظهور مشاكل عقلية، واكتئاب، وقلق، وأمراض القلب، والسكري، والسّمنة، بالإضافة إلى تدنّي احترام الذات.[١٤]
ويجب الإبلاغ عن الحوادث التي تنطوي على عنف جسدي أو جنسي مباشرة إلى الشرطة، التي ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة.